كلماتٌ ....
لا تكفى كقطرة تصفُ بحرا
ملاكٌ.......
قد ملأت الكون بجمالها سحرا
فى صوتها...
اجد العالم متسعا بعد أن كان جحرا...
نورٌ ...
تعجز العين عن رؤيته..
قد عمَّ الكونَ فجرا و سَحرا..
كم تمنيت...
ان ينتهى الوجود...
فتبقى هى و ابقى معها للأزل...
كم تمنيت..
للعدلِ أن يسود...
فيكون كوناً عادلاً و نغادر تلك المنعزل...
كم تمنيت...
أن أعود أدما و تكون حواءي..
فتكون هى كل ابنائى...
فلا عَوَز من بعدها للولد
كم ندمت...
على الأكل من الشجرةِ...
لكنت خلدت معها...
فى الجنةِ إلى الأبد...
تقتلنى كل يومٍ كلماً...
و أزيد فى قتلها حبا...
و تطعن عشقى فى مهده..
و تقطع أوصاله إربا...
و تنثر اشلائى للريحِِ...
فيذهب مشرقى غربا...
و ابحث عن بقايايا...
و أسلك للفؤاد دربا...
و يزيد تشبثى بحُبها...
و لو خضت لها حربا...
فإن لم تكن معى بجسدها...
فقد اغتنمت منها ..
قلبا..
لا تكفى كقطرة تصفُ بحرا
ملاكٌ.......
قد ملأت الكون بجمالها سحرا
فى صوتها...
اجد العالم متسعا بعد أن كان جحرا...
نورٌ ...
تعجز العين عن رؤيته..
قد عمَّ الكونَ فجرا و سَحرا..
كم تمنيت...
ان ينتهى الوجود...
فتبقى هى و ابقى معها للأزل...
كم تمنيت..
للعدلِ أن يسود...
فيكون كوناً عادلاً و نغادر تلك المنعزل...
كم تمنيت...
أن أعود أدما و تكون حواءي..
فتكون هى كل ابنائى...
فلا عَوَز من بعدها للولد
كم ندمت...
على الأكل من الشجرةِ...
لكنت خلدت معها...
فى الجنةِ إلى الأبد...
تقتلنى كل يومٍ كلماً...
و أزيد فى قتلها حبا...
و تطعن عشقى فى مهده..
و تقطع أوصاله إربا...
و تنثر اشلائى للريحِِ...
فيذهب مشرقى غربا...
و ابحث عن بقايايا...
و أسلك للفؤاد دربا...
و يزيد تشبثى بحُبها...
و لو خضت لها حربا...
فإن لم تكن معى بجسدها...
فقد اغتنمت منها ..
قلبا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق