أتت إلى تلك الحياة ....
كائنات....
تعطى للحياة حياتها....
و لولا أن آتت الحياة..
مخلوقات....
ما علمنا يوما جمالها...
هى من سعد الحصى بسيرها..
و يهوى الفؤاد أسرها...
واشتاق السحاب ان تطير
كى يلامس شعرها ...
قد تكون كوكب احتواءٍ...
أو مجرة ارتواءٍ...
قد عشق أدم ضمها..
هى من أتت رقيقة ...
و طعم الحياة على راحتيها...
و سيول عشقٍ قد جرت ..
تنسال خجلا على شفاتيها...
هى من تحب ان تكون جميلةً...
و أنا اراها جميلةً بما لديها...
لها صوتٌ جميل .. لها قلبٌ جميل
أخُلق الجمال من أجلها؟...
أم خلقت كى يكون إليها ؟...
أشهد إنكِ أنتى الأحن ..
ذات الطبيعة الساحرة..
و بدونك العالم يجن..
او يبقى ذكرى نادرة ..
أشهد إنكِ أذكى من كل الرجال...
تملكين من أردتى و من أرادك تملكين ..
و أشهد إنكِ قد علمتى جميع اسرارنا ...
و لا زلتِ أنتى فى غيبنا اللغز المبين...
فيكى جمالٌ مفرطٌ من داخلك...
قد انهمر من الفؤاد حتى ظهر...
و لولا إنى قد لمست أناملك..
ما رغبت أن تكونى مثل البشر...
و ما جئتى لمعشرنا هديةً..
بل جئتى لنا كما البشارة...
قد ظهرتِ أخر مخلوقةٍ..
كنجمةٍ...
..قبل إسدال الستارة..
فتمردى..فى الاسر تبقين خالدةً...
و لتقولى إن ذاك هو اختيارى..
فلتكونى حقا كما أراكى ...
أسمى رمزاً فى اشعارى...
فلتثورى يا حواء على من أبى..
أن تعيشى كريمة الذكر الودود..
و لا تبكى ضعفا ...
يكفيكى فخرا إنكى ..
أرق من أتى للوجود..
كائنات....
تعطى للحياة حياتها....
و لولا أن آتت الحياة..
مخلوقات....
ما علمنا يوما جمالها...
هى من سعد الحصى بسيرها..
و يهوى الفؤاد أسرها...
واشتاق السحاب ان تطير
كى يلامس شعرها ...
قد تكون كوكب احتواءٍ...
أو مجرة ارتواءٍ...
قد عشق أدم ضمها..
هى من أتت رقيقة ...
و طعم الحياة على راحتيها...
و سيول عشقٍ قد جرت ..
تنسال خجلا على شفاتيها...
هى من تحب ان تكون جميلةً...
و أنا اراها جميلةً بما لديها...
لها صوتٌ جميل .. لها قلبٌ جميل
أخُلق الجمال من أجلها؟...
أم خلقت كى يكون إليها ؟...
أشهد إنكِ أنتى الأحن ..
ذات الطبيعة الساحرة..
و بدونك العالم يجن..
او يبقى ذكرى نادرة ..
أشهد إنكِ أذكى من كل الرجال...
تملكين من أردتى و من أرادك تملكين ..
و أشهد إنكِ قد علمتى جميع اسرارنا ...
و لا زلتِ أنتى فى غيبنا اللغز المبين...
فيكى جمالٌ مفرطٌ من داخلك...
قد انهمر من الفؤاد حتى ظهر...
و لولا إنى قد لمست أناملك..
ما رغبت أن تكونى مثل البشر...
و ما جئتى لمعشرنا هديةً..
بل جئتى لنا كما البشارة...
قد ظهرتِ أخر مخلوقةٍ..
كنجمةٍ...
..قبل إسدال الستارة..
فتمردى..فى الاسر تبقين خالدةً...
و لتقولى إن ذاك هو اختيارى..
فلتكونى حقا كما أراكى ...
أسمى رمزاً فى اشعارى...
فلتثورى يا حواء على من أبى..
أن تعيشى كريمة الذكر الودود..
و لا تبكى ضعفا ...
يكفيكى فخرا إنكى ..
أرق من أتى للوجود..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق