حبيبتى يا من يبدأ من عينيك طريقه نور الصباح
حبيبتى يا من يهدأ على شفتيك صوت الصياح
حبييتى يا من يستكين فى حضنك مبكى النياح
كم احب ان اذوق طازجا كلامك
و هو على اطراف لسانك
قبل ان يكون مصيره حضن الرياح
كم احب ان تكونى مرايتى
اضع عيونى فى العيون امامك
ولولا إنى اعلم إنك ملاكٌ
لكم ودت ان أقبل بحر جمالك
حبيبتى فإن كنتى ملاكاً فعلمينى
من حروف النور اسمك ملاكى
او يكون هذا ظنى أتظنين؟
فإن لم يكن يا ملاكى هذا اسمك
فأعطيته لكِ اسماً اتسمحين؟
و اشعرينى و أغمرى انفاسك بدمى
لن اصدق انكِ بشريةٌ
و لو رأيت عين اليقين
حبيبتى دعينى اجعل من أنفاسك عطراً
و من لهيب شوقى جمراً
و من رعشة يداى برودةً
و من حرارة جسدى حراً
فإن كنتى ملاكاً أحلالٌ تحضنينى؟
لفى شعورك حول أكتافى و أآسرينى
و مدى أصابعك عبر يدى و أعبرينى
و إن فعلتى.. لن أصدق انكِ بشريةٌ
مهما فعلتى او تفعلين
حبيبتى كل أمالى و احلامى و كل المنى منك .. تتركينى
نعم أتركينى .. احبك مفرداً دوماً
سأبيع عمرى لأذوب معكِ يوماً
و أدعو خالقى ان تبقين أميرتى
و ان لم اصبح ملكاً
فليس عيبا و لا لوما
و لعلى اعرف إنك بشريةُ و لو تأكدت
سأقول تباً لعينى
أتخدعين؟
يا ملاك النور فضلاً
قسماً عليكِ قبلينى
فسأتى إليك اليوم ليلاً
و أمطر جفونك من القبلات سيلاً
و أعدو بكِ على ظهرى خيلاً
و أخذك إلى مكان بعيد
أرى جمالك متفردا و فريد
و تنظرين
و ألمح رموشك نائمة و قلبى سعيد
لعلى ادمع فلا تتفاجئين
فهذا ضعفى إنى أحبك
و قد أغمض عيناكِ
و تنتظرين
و قد ألقى بخدى
على صدرك
فإن مت فيكى
فقد مت حباً
و لقبى مجنونك
شرف مجيد
و يا ليت تقبلينى قُبلةً..
لعلى أبعث من جديد
فإن بعثت
فأنتِ ملاكٌ ... ملاكٌ ... ملاك
و إن مت
فعز موتاً
يكفينى موتى على صدرك
فأنتِ بشرية
لا لن أصدق
فلا تقولين
يكفينى إن مت أن أحمل دمعة
منك على جبينى خالدة
إذا تتكرمين؟
حبيبتى يا من يهدأ على شفتيك صوت الصياح
حبييتى يا من يستكين فى حضنك مبكى النياح
كم احب ان اذوق طازجا كلامك
و هو على اطراف لسانك
قبل ان يكون مصيره حضن الرياح
كم احب ان تكونى مرايتى
اضع عيونى فى العيون امامك
ولولا إنى اعلم إنك ملاكٌ
لكم ودت ان أقبل بحر جمالك
حبيبتى فإن كنتى ملاكاً فعلمينى
من حروف النور اسمك ملاكى
او يكون هذا ظنى أتظنين؟
فإن لم يكن يا ملاكى هذا اسمك
فأعطيته لكِ اسماً اتسمحين؟
و اشعرينى و أغمرى انفاسك بدمى
لن اصدق انكِ بشريةٌ
و لو رأيت عين اليقين
حبيبتى دعينى اجعل من أنفاسك عطراً
و من لهيب شوقى جمراً
و من رعشة يداى برودةً
و من حرارة جسدى حراً
فإن كنتى ملاكاً أحلالٌ تحضنينى؟
لفى شعورك حول أكتافى و أآسرينى
و مدى أصابعك عبر يدى و أعبرينى
و إن فعلتى.. لن أصدق انكِ بشريةٌ
مهما فعلتى او تفعلين
حبيبتى كل أمالى و احلامى و كل المنى منك .. تتركينى
نعم أتركينى .. احبك مفرداً دوماً
سأبيع عمرى لأذوب معكِ يوماً
و أدعو خالقى ان تبقين أميرتى
و ان لم اصبح ملكاً
فليس عيبا و لا لوما
و لعلى اعرف إنك بشريةُ و لو تأكدت
سأقول تباً لعينى
أتخدعين؟
يا ملاك النور فضلاً
قسماً عليكِ قبلينى
فسأتى إليك اليوم ليلاً
و أمطر جفونك من القبلات سيلاً
و أعدو بكِ على ظهرى خيلاً
و أخذك إلى مكان بعيد
أرى جمالك متفردا و فريد
و تنظرين
و ألمح رموشك نائمة و قلبى سعيد
لعلى ادمع فلا تتفاجئين
فهذا ضعفى إنى أحبك
و قد أغمض عيناكِ
و تنتظرين
و قد ألقى بخدى
على صدرك
فإن مت فيكى
فقد مت حباً
و لقبى مجنونك
شرف مجيد
و يا ليت تقبلينى قُبلةً..
لعلى أبعث من جديد
فإن بعثت
فأنتِ ملاكٌ ... ملاكٌ ... ملاك
و إن مت
فعز موتاً
يكفينى موتى على صدرك
فأنتِ بشرية
لا لن أصدق
فلا تقولين
يكفينى إن مت أن أحمل دمعة
منك على جبينى خالدة
إذا تتكرمين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق