من بين بيبان السيما
في صراخ فيلم رعب
خارج جدار السيما
سامع صراخ الشعب
مع إن صراخ السيما
مفهوم و له سبب
لكن صراخ الناس
شارخ جدار القلب
تسمع صراخ السيما
بتقول دى ناس عبيطة
لكن عويل الناس
صحيح م ناس بسيطة
لكن خداعهم صعب
متقولش فيه وظايف
و قللنا البطالة
و معدش حد خايف
و لا عايش حد عالة
مش أعمى أنا لسة شايف
و لا أسوأ من دى حالة
ملعوب بالشعب لعب
صحيح الناس بسيطة
لكن خداعهم صعب
مخدرات و خمرة
و كيف اخر زمن
و نلهى ف الشباب
و ندفع الثمن
و عقول مغيبة
عن دنيا مهببة
مسطول لو أصله فايق
للظلم كان أبى
و عشان خاطر الضباع
مش طلبلهم صداع
ناهشين فكر اللى فايق
حاضنين كل اللى باع
و اللى سرق البتاع
و اللى ضميره اتعجن
و سخافة ف الهيافة
و نصفر ف الصحافة
تعليم منسوف اساسه
و بنخلع ف السقافة
و بذوق اخر لطافة
لو فاق فتح عنيه
يتشد من رجليه
على قفص الزرافة
و هناك هيروقوه
لو فاق هيسطلوه
لو نام هيفوقوه
قوم ركز ف الكنافة
ده أمان لا يؤتمن
لو يوصل بالسلامة
على جناح الحمامة
لو يرضى بالعصابة
و يقول لصاحبها بابا
و يسد الودن عنهم
ويقدم استجابة
يبقى جزء ف جسدهم
من أعلى علو قامة
الراس صاحب الفخامة
و الوزراء ألف كعب
و صحيح الناس بسيطة
لكن خداعهم صعب
في صراخ فيلم رعب
خارج جدار السيما
سامع صراخ الشعب
مع إن صراخ السيما
مفهوم و له سبب
لكن صراخ الناس
شارخ جدار القلب
تسمع صراخ السيما
بتقول دى ناس عبيطة
لكن عويل الناس
صحيح م ناس بسيطة
لكن خداعهم صعب
متقولش فيه وظايف
و قللنا البطالة
و معدش حد خايف
و لا عايش حد عالة
مش أعمى أنا لسة شايف
و لا أسوأ من دى حالة
ملعوب بالشعب لعب
صحيح الناس بسيطة
لكن خداعهم صعب
مخدرات و خمرة
و كيف اخر زمن
و نلهى ف الشباب
و ندفع الثمن
و عقول مغيبة
عن دنيا مهببة
مسطول لو أصله فايق
للظلم كان أبى
و عشان خاطر الضباع
مش طلبلهم صداع
ناهشين فكر اللى فايق
حاضنين كل اللى باع
و اللى سرق البتاع
و اللى ضميره اتعجن
و سخافة ف الهيافة
و نصفر ف الصحافة
تعليم منسوف اساسه
و بنخلع ف السقافة
و بذوق اخر لطافة
لو فاق فتح عنيه
يتشد من رجليه
على قفص الزرافة
و هناك هيروقوه
لو فاق هيسطلوه
لو نام هيفوقوه
قوم ركز ف الكنافة
ده أمان لا يؤتمن
لو يوصل بالسلامة
على جناح الحمامة
لو يرضى بالعصابة
و يقول لصاحبها بابا
و يسد الودن عنهم
ويقدم استجابة
يبقى جزء ف جسدهم
من أعلى علو قامة
الراس صاحب الفخامة
و الوزراء ألف كعب
و صحيح الناس بسيطة
لكن خداعهم صعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق